شبكة معلومات تحالف كرة القدم

أفضل 10 لاعبين ذوي قيمة سوقية عالية لم يلعبوا دولياً بعد

في عالم كرة القدم الحديثة، أصب…

2025-09-19 01:17:30

أغنى مدربي كرة القدم في العالم واين روني يتصدر القائمة بثروة 144 مليون يورو

على الرغم من كونه حديث العهد ف…

2025-09-19 00:54:59

أفضل 10 لاعبين في خط الوسط حالياً كاسيميرو يتصدر القائمة

أجرت صحيفة ديلي ستار البريطاني…

2025-09-19 00:46:18

أعلن مانشستر سيتي تجديد عقد بيب غوارديولا حتى 2025

أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجلي…

2025-09-26 05:15:41

أسطورة المرمى الباراغواياني تشيلافيرت يعلن ترشحه للرئاسةمن القفازات إلى قصر الرئاسة

أعلن أسطورة حراسة المرمى البار…

2025-09-24 04:38:11

أجواء احتفالية تتحول إلى فجر كاذب ميلان يعاني من أزمة هوية بعد خسارتين متتاليتين

حظي نادي ميلان ببداية احتفالية…

2025-09-23 05:42:40

أسطورة الترجي السابق عبد الجبار مشوشمن المجد الكروي إلى براثن الفقر

يجلس عبد الجبار مشوش، أسطورة ن…

2025-09-24 05:18:46

أحرز مبابي أسرع هدف في تاريخ الدوري الفرنسي وقاد باريس سان جيرمان لانتصار ساحق 7-1 على ليل

أحرز النجم الفرنسي كيليان مباب…

2025-09-23 04:21:30
إديلسونبطل العالم البرازيلي يدّعي تفوقه على نيمار وميسي ورونالدو بسبب لقب المونديال << مسابقة التوقعات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

إديلسونبطل العالم البرازيلي يدّعي تفوقه على نيمار وميسي ورونالدو بسبب لقب المونديال

2025-09-30 05:26:49

في تصريح مثير للجدل، زعم إديلسون، اللاعب البرازيلي الذي شارك في تحقيق كأس العالم 2002، أنه يتفوق على بعض من أكبر نجوم كرة القدم المعاصرة مثل نيمار وليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو عندما يتعلق الأمر بالنجاحات في المسيرة الكروية.

يعتمد إديلسون في مزاعمه على حقيقة أنه استطاع رفع كأس العالم مع المنتخب البرازيلي، وهو إنجاز لم يحققه أي من اللاعبين الثلاثة الذين ذكرهم. ورغم أن ميسي ورونالدو حصلا على 11 كرة ذهبية بينهما، بالإضافة إلى عشرات الألقاب الجماعية مع أنديتهم، إلا أن فشلهما في الفوز بكأس العالم يترك الباب مفتوحاً لمقارنات من هذا النوع.

وقال إديلسون في حديث صحفي: “مهاراتي وموهبتي عندما كنت في أفضل أيامي الكروية أفضل من نيمار. عليه الفوز بكأس العالم ليصبح أفضل مني”. وأضاف: “نفس الأمر لميسي، لكي يكون أفضل مني عليه التتويج بلقب المونديال. أما رونالدو فلديه القوة ويسدد الكرة بكلتي القدمين ولكنني أكثر مهارة منه”.

من المثير للاهتمام أن إديلسون، الذي يبلغ الآن 48 عاماً واعتزل اللعب في 2010، لم يكن يوماً من اللاعبين الاستثنائيين في عالم كرة القدم. فمسيرته شهدت مشاركته في 21 مباراة دولية فقط مع المنتخب البرازيلي، وفاز بأربعة ألقاب في الدوري البرازيلي مع فريقي بالميراس وكورنثيانز. كما أنه لم يدخل يوماً بالقائمة النهائية للفائزين بالكرة الذهبية، وقضى فترة إعارة قصيرة مع بنفيكا في أوروبا دون أن يترك أثراً ملحوظاً.

لكن يبقى الفوز بكأس العالم 2002 مع المنتخب البرازيلي، الذي كان يضم وقتها أساطير مثل رونالدو الظاهرة ورونالدينيو وريفالدو، هو الإنجاز الأكبر في مسيرة إديلسون، وهو الذي يعتمده في مقارناته مع اللاعبين المعاصرين.

هذه التصريحات تفتح النقاش حول معايير تقييم اللاعبين: هل الألقاب الجماعية مع المنتخبات هي المقياس الحقيقي للعظمة، أم أن الإنجازات الفردية والألقاب مع الأندية لها وزن أكبر؟ وهل يمكن مقارنة لاعب من الجيل الحالي بآخر من جيل سابق بناءً على معايير مختلفة؟

يذكر أن نيمار، الذي يعتبره الكثيرون وريثاً لتراث البرازيل الكروي، لم يستطع حتى الآن قيادة منتخب بلاده للفوز بكأس العالم، بينما اقترب ميسي من تحقيق هذا الحلم عندما قاد الأرجنتين إلى نهائي كأس العالم 2014. أما رونالدو فقد حقق لقب بطولة أمم أوروبا 2016 مع البرتغال، لكن كأس العالم بقي بعيداً عن متنه.

تبقى مقارنات الأجيال في كرة القدم موضوعاً خلافياً دائماً، لكن إديلسون يقدم وجهة نظر مثيرة للاهتمام تؤكد على قيمة وأهمية الفوز بكأس العالم كمعيار أساسي للعظمة الكروية.