شبكة معلومات تحالف كرة القدم

أكد تشافي أن برشلونة هو أصعب فريق في العالم للإدارة

أكد تشافي هيرنانديز، مدرب نادي…

2025-09-19 01:04:48

5 أسباب تجعل كوتينيو قادراً على إنهاء هيمنة ميسي ورونالدو على الكرة الذهبية

بعد مفاوضات طويلة ومعقدة، نجح …

2025-09-22 05:56:22

أهلي مصر يقدم شكوى جديدة ضد عبد الله السعيد في استمرار للنزاع القانوني

أكد نادي الأهلي المصري، بطل ال…

2025-09-19 04:56:46

أبرز 11 نجمًا اعتزلوا كرة القدم مبكرًا بيل أحدثهم

أعلن النجم الويلزي غاريث بيل ا…

2025-09-22 05:05:30

ألافيس نادي أبناء الأساطير في إسبانيا

في عالم كرة القدم الإسبانية، ي…

2025-09-28 05:34:37

أصيب مدرب يوفنتوس الإيطالي ماوريسيو ساري بالتهاب رئوي وسيغيب عن قيادة فريقه أمام بارما

أعلن نادي يوفنتوس الإيطالي رسم…

2025-09-26 05:09:17

إذا كان لزيدان تمثالانأسطورة اللاعب وعبقرية المدرب

في عالم كرة القدم حيث تتلاشى ا…

2025-09-19 04:10:46

أوقف نجوم مانشستر يونايتد متابعة غرينوود على وسائل التواصل بعد اعتقاله بتهم الاغتصاب والاعتداء

أقدم عدد من نجوم مانشستر يوناي…

2025-09-30 04:15:51
5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة

2025-08-21 01:34:43

كأس العالم ليست مجرد بطولة، إنها حلم كل لاعب، مسرح يخلد الأسماء ويكتب التاريخ بأحرف من نور. لكن رغم بريق هذه المنافسة، هناك نجوم سطعت مواهبهم في كل الملاعب إلا ملاعب المونديال. قصصهم مزيج من سوء الحظ، القرارات السياسية، وأحيانا مجرد الصدف القاسية.

1. ديميتار برباتوف: الفنان الذي حُرم من العرض الأكبر

أناقة في الحركة، براعة في التسديد، ورقة في التمرير. برباتوف كان لوحة فنية تجسدت على ملاعب الدوري الإنجليزي. قاد بلغاريا في يورو 2004 كتجربة وحيدة في البطولات الكبرى، بينما ظل حلم المونديال بعيد المنال. الغريب أن الهداف التاريخي لبلاده (48 هدفاً) لم يجد الفريق الداعم الذي يستحق.

2. رايان غيغز: أمير مانشستر.. وغائب عن ويلز

قضى 24 عاماً مع الشياطين الحمر، سجل خلالها 168 هدفاً وصنع 277 أخرى. لكن مع ويلز، كانت القصة مختلفة. 64 مباراة دولية دون أي بطولة كبرى. البعض يرى أن غياباته المتكررة عن التصفيات ساهمت في هذا المصير، بينما يرى آخرون أنه ضحية لمنظومة كروية ضعيفة لم تستطع دعم موهبته الأسطورية.

3. إريك كانتونا: المتمرد الذي فضل العزلة

“ملك مانشستر” لم يكن ملكاً للمنتخب الفرنسي. بداية واعدة في 1987 تحولت لصراع مع المدربين، ثم جاءت حادثة “ركلة الكونغ فو” الشهيرة عام 1995 لتطوي الصفحة نهائياً. الغريب أن اعتزاله المبكر بعمر 30 عاماً تزامن مع صعود جيل ذهبي (زيدان، ديشان، بلان) كان يمكن أن يقدم معه أعظم عروض فرنسا.

4. جورج وياه: الكرة الذهبية التي لم تر المونديال

قصة مؤلمة لأسطورة أفريقية حملت بلاده الصغيرة على أكتافها. في تصفيات 2002، أوشكت ليبيريا على تحقيق المعجزة، لكنها احتلت المركز الثاني بفارق نقطة واحدة عن نيجيريا. وياه الذي أضاء ملاعب ميلان وباريس، ظل يحلم بدخول غرفة تغيير الملابس في المونديال حتى بعد تحوله للسياسة!

5. ألفريدو دي ستيفانو: المأساة الأكبر في تاريخ الكرة

الأسطورة التي مثلت 3 منتخبات (الأرجنتين، كولومبيا، إسبانيا) دون أن تلعب في مونديال واحد. الأقدار لعبت دوراً قاسياً: انسحاب الأرجنتين 1950، وضعف كولومبيا، ثم إصابة قاتلة قبل مونديال 1962 مع إسبانيا. الغريب أن اللاعب الذي صنع مجد ريال مدريد (308 أهداف) لم يكتب له أن يسجل ولو هدفاً واحداً في المونديال.

هذه القصص تثبت أن المونديال ليس مقياساً وحيداً للعظمة. فبعض النجوم يكتبون تاريخهم خارج إطار البطولة الأكبر، لكنهم يظلون في قلوب عشاق الكرة.. كأساطير حُرمت من اللحظة التي تستحقها.