وثائقي الرقصة الأخيرة يحقق أرقاماً قياسية في المشاهدات بأمريكا

2025-07-31 08:56:31

تحطيم الأرقام القياسية

يواصل الفيلم الوثائقي “الرقصة الأخيرة” عن شيكاغو بولز ومايكل جوردان خلال حقبة التسعينيات تحقيق أرقام قياسية في المشاهدات، متجاوزاً كل البرامج الرياضية الأخرى في الولايات المتحدة. هذا الإنتاج المشترك بين “إي.إس.بي.إن” ونتفليكس أصبح ظاهرة ثقافية تتجاوز عالم الرياضة.

{$title}

تفاصيل الإنجاز

حقق الفيلم المكون من عشر حلقات (مدة كل منها ساعة) أرقاماً مذهلة:- الحلقتان السابعة والثامنة: أكثر من 10 ملايين مشاهد- الحلقات الست الأولى: تجاوزت 35 مليون مشاهدة- تصدر قائمة البرامج التلفزيونية لـ4 أسابيع متتالية على وسائل التواصل الاجتماعي

{$title}

التوقيت الذهبي

كان من المقرر عرض الفيلم في يونيو 2020 بعد نهائيات الدوري، لكن جائحة كورونا وتوقف الأنشطة الرياضية أديا إلى:- تقديم موعد العرض- استغلال فراغ المشاهدين الرياضيين- تحقيق انتشار أوسع من المتوقع

{$title}

محتوى يستحق المشاهدة

يروي الفيلم قصة مثيرة تشمل:1. رحلة شيكاغو بولز نحو لقب موسم 1997-19982. التفاصيل الكاملة لرحيل مايكل جوردان3. مغادرة المدرب الأسطوري فيل جاكسون4. البدايات الاحترافية لجوردان5. العلاقات المعقدة بين النجوم والمدربين

الإرث الذهبي

يغطي الوثائقي العصر الذهبي للبولز بقيادة جوردان الذي حقق:- ثلاثية الألقاب (1991-1993)- اعتزال مفاجئ (1993)- عودة قوية (1995)- ثلاثية جديدة (1996-1998)- نهاية دراماتيكية بعد قرارات إدارة الفريق

تأثير يتجاوز الرياضة

أصبح “الرقصة الأخيرة” أكثر من مجرد فيلم رياضي، حيث:- يحتل المراكز الأولى في التصنيفات- يثير النقاشات على وسائل التواصل- يعيد إحياء ذكريات جيل كامل- يجذب مشاهدين جدداً لم يعاصروا تلك الحقبة

الخاتمة المتوقعة

يتجه الفيلم نحو نهايته الأسبوع المقبل بالحلقتين التاسعة والعاشرة، وسط توقعات بتجاوز الأرقام القياسية المسجلة. هذا الإنتاج يثبت أن القصص الرياضية العظيمة يمكن أن تتحول إلى ظواهر ثقافية تتجاوز حدود الملعب.

سجل الوثائقي الرياضي “الرقصة الأخيرة” الذي يتناول قصة فريق شيكاغو بولز وأسطورة كرة السلة مايكل جوردان خلال تسعينيات القرن الماضي، أرقاماً قياسية في المشاهدات، متفوقاً على جميع البرامج الرياضية الأخرى في الولايات المتحدة.

تفاصيل العمل الوثائقي

يتكون الفيلم من عشر حلقات، مدة كل منها ساعة كاملة، ويوثق رحلة بولز نحو لقب موسم 1997-1998، بالإضافة إلى رحيل جوردان والمدرب الأسطوري فيل جاكسون. وقد أنتجت العمل شبكة “إي.إس.بي.إن” الرياضية بالتعاون مع منصة نتفليكس.

أرقام المشاهدات المذهلة

كشفت الشبكة الرياضية أن الحلقتين السابعة والثامنة جذبتا أكثر من عشرة ملايين مشاهد، بينما حققت الحلقات الست الأولى أكثر من 35 مليون مشاهدة. ويحتل الوثائقي المرتبة الأولى بين البرامج الرياضية العشرة الأكثر مشاهدة منذ توقف النشاط الرياضي في منتصف مارس/آذار الماضي بسبب جائحة كورونا.

تغيير موعد العرض

كان من المقرر عرض الفيلم في يونيو/حزيران المقبل بعد انتهاء نهائيات البطولة، لكن تأثير فيروس كورونا وتوقف الأنشطة الرياضية أديا إلى تقديم موعد العرض، مما ساهم في زيادة شعبيته.

تفاعل الجمهور

للأسبوع الرابع على التوالي، يتصدر “الرقصة الأخيرة” جميع برامج التلفزيون من حيث التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يدل على التأثير الكبير لهذا العمل الوثائقي.

محتوى الوثائقي

يروي الفيلم بداية المسيرة الاحترافية لجوردان وعلاقته بمدربيه السابقين وزملائه في بولز خلال الفترة التي حقق فيها الفريق ستة ألقاب. كما يوثق الفترة الذهبية للفريق عندما قاد جوردان وسكوتي بيبن والمدرب جاكسون بولز لثلاثة ألقاب متتالية بين 1991 و1993، قبل أن يعلن جوردان اعتزاله المفاجئ في أكتوبر/تشرين الأول 1993.

العودة والرحيل النهائي

عاود جوردان الظهور في 1995 ليقود بولز لتحقيق ثلاثية أخرى بين 1996 و1998، قبل أن يرحل نهائياً عن الفريق بعد قرار جيري كراوس مدير بولز بعدم تجديد عقود جاكسون وبيبن ومجموعة من اللاعبين القدامى.

الختام المرتقب

من المقرر أن يختتم الفيلم الأسبوع المقبل بعرض الحلقتين التاسعة والعاشرة، اللتين من المتوقع أن تحققا أرقاماً قياسية جديدة في المشاهدات، لتختتم بذلك رحلة استثنائية في توثيق واحدة من أعظم الفرق في تاريخ الرياضة الأمريكية.